التوعية هي الخطوة الأولى. ندرك وجود التحيز التأكيدي ونسعى جاهدين للحصول على وجهات نظر متنوعة.
الوصف: تهتم أدمغتنا بالمعلومات السلبية أكثر من المعلومات الإيجابية. الأحداث السلبية لها تأثير أقوى على عواطفنا وذكرياتنا.
يميل المستخدم لتذكّر أول وآخر عنصر في أي تسلسل بشكل أفضل من باقي العناصر.
تنفيذ عمليات صنع القرار المنظمة. تساعد أساليب مثل فحص ما قبل الوفاة (تخيل فشل المشروع) وتأييد الشيطان (تكليف شخص ما بالمجادلة ضد فكرة مقترحة) في كشف التحيزات الخفية.
على سبيل المثال، تخيل تاجر أسهم لا يهتم إلا بالمقالات الإخبارية التي تدعم توقعاته الصعودية لشركة معينة، متجاهلاً التحذيرات بشأن تقلبات السوق الوشيكة.
مثال: عند الاستثمار، خذ وقتًا لإجراء بحث شامل بدلاً من الاعتماد فقط على الحدس. التفكير البطيء يسمح لك بالنظر في جميع المعلومات ذات الصلة.
انحياز الإدراك المتأخر عندما يقول أحدهم «لقد كنت أعرف ذلك طوال الوقت»، فهو يميل إلى رؤية الأحداث الماضية وكأنها كانت متوقعة عندما حدثت.
وأخرى تنتج عن نقص الآليات نور العقلية المناسبة (العقلانية المحدودة) أو ببساطة بسبب الضوضاء الذهنية والتشويه.
التحيز التأكيدي: البحث عن المعلومات التي تؤكد معتقداتهم الحالية وتجاهل المعلومات التي تتعارض معها.
مثال: عندما يفوز فريق في مباراة، يُنسب اللاعبون الفضل إلى مهاراتهم. إذا خسروا، فإنهم يلومون الحكم أو سوء الحظ.
هذه مجرد أمثلة قليلة من حالات التحيز المعرفي العديدة التي نواجهها كل يوم أنواع التحيز المعرفي في حياتنا، ولكن قبل أن نتعمق في هذه التحيزات المختلفة، دعونا أولاً أن نحدد ما هو التحيز المعرفي.
اللائحة العامة لحماية البيانات والامتثال للاتحاد الأوروبي
تذكر أن المرساة الأولية ليست بالضرورة هي الصحيحة، فهي مجرد نقطة البداية. كن منفتحًا لتعديل وجهة نظرك مع ظهور معلومات جديدة.
تؤدي الثقة المفرطة إلى تضخيم الانحياز التأكيدي، وهو الميل إلى البحث عن معلومات تؤكد معتقداتنا الحالية مع رفض الأدلة المتناقضة.